لفت رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" النائب وليد جنبلاط، في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "هكذا انتصر اليمين المتطرف المتحالف مع الفاشيين في النمسا الباب الخلفي لألمانيا"، مشدّداً على "أنّها ظاهرة عنصرية مخيفة قد تزعزع الإستقرار الإجتماعي والسياسي للقارة الأوروبية".
وأشار جنبلاط، إلى "تذكروا أنّ هتلر خرج من النمسا ونشر عقيدة الموت الفاشية في أوروبا. فعلى القوى الديمقراطية الإتحاد في مواجهة هذا السم اللعين".